بدأت فنزويلا تعاني من تبعات الانخفاض السريع لأسعار النفط الذي فقد سريعا نسبة فاقت 30 في المائة، وهو ما دفع كاراكاس إلى التفكير في إيجاد حلول لتقليص تكاليف إنتاج نفطها المعروف تحت تسمية “ميري” الثقيل، إذ قررت فنزويلا استيراد النفط الخفيف بدل استخدام “النافطا” الذي أضحت تكلفته عالية لمزجه بالبترول الثقيل الفنزويلي وتصديره، حيث كانت فنزويلا تبيع أساسا للولايات المتحدة والصين.واتفقت الجزائر مع فنزويلا على تزويدها بالنفط في حدود سبتمبر من السنة الماضية، ووصلت أولى الشحنات ممثلة في ناقلة نفط “كاربوبو” في أكتوبر الماضي إلى ميناء “خوزي” بولاية &ldq...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال