تحولت المسيرات والوقفات التي شهدتها وتشهدها مدن الجزائر إلى مصدر ثري أمام الطلبة الجامعيين وفي أكثر من تخصص، فطلبة الأدب والعلوم السياسية والتاريخ وعلم الاجتماع أمامهم مواضيع مذكرات دسمة ومهمة، بفضل هذه الوقفات والمسيرات المليونية التي تشهدها مختلف الولايات على مدار الأسبوع وخاصة أيام الجمعة. فهل تساهم الجامعة في كتابة هذا التاريخ المشرف للشعب الجزائري؟ وهل ينصف الباحثون والمختصون في كتابة التاريخ هذه الأحداث؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال