أفاد حزب العمال الاشتراكي بأن “مشروع تعديل الدستور، والمبادرة من أجل “الوفاق الوطني”، وغيرها من الخطب “الوطنية”، الغاية منها هي استعادة الشرعية للسلطة وتحقيق وفاق ليبرالي من شأنه أن يجمع حتى أنصار الانتقال الديمقراطي والانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها”.وأبرز الحزب، في بيان له، أن “إجماعا آخر ممكن! إجماع لا يفرّط في القطاع العام لفائدة المترصّدين الخواص، لا يفرّط في ثرواتنا وسيادتنا للقوى الإمبريالية، يحارب الفساد والاختلاس. إجماع لا يفرض الواردات كـ«نمط وطني للإنتاج”، ولكن يطور فعليا تصنيع بلادنا، وتحديث زراعتنا، ويخلق فرص التشغيل؛...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال