يضطر مدير المسبح ببلدية بابار في ولاية خنشلة إلى القيام بكل الأشغال والمهمات بنفسه بداية من الحراسة والصيانة والتنظيف إلى تشغيل مضخات المياه في غياب أي موظف، لكون الوصاية لم تعين أيا كان في هذه المناصب، ما جعل مواطني البلدية يتساءلون عن سر ذلك أم في الأمر تقشف من نوع آخر؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال