في يناير 2023، في مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو"، توقّع السفير الفرنسي السابق والدبلوماسي، وكيل المديرية العامة للأمن الخارجي، مدفوعا بالكراهية العميقة تجاه الشعب الجزائري، انهيار الجزائر. وأنها ستجر فرنسا معها. والسؤال المطروح اليوم: ما هو الوضع، مع تنبؤات دريانكور الكاذبة والذي لا يزال يركض خلف الجزائر؟ الهالك دريانكور، لسان حال أعداء الجزائر وشعبها، ممثلا للوبيات الصهيونية، وأصحاب الحنين إلى الجزائر الفرنسية، والمنظمة المسلحة السرية الإرهابية، والنظام الإقطاعي الجديد للمخزن الذي يعود للقرون الوسطى، يؤكد من خلال تنبؤاته الكاذبة عدم قدرته كدبلوماسي على قراءة الأحداث بشكل جيد. وعلى هذا الأس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال