ما تزال “المبادرة السياسية” لجبهة التحرير الوطني تبحث عن “دعم قوي” من الأحزاب السياسية، فالملتحقون لحد الآن بالمبادرة لا يملكون في الساحة السياسية “ثقلا” يعطي لمبادرة “حزب الرئيس” الأثر الذي يبحث عنه عمار سعداني. فقد التحق بالتجمع الوطني الديمقراطي، الذي كان أول الرافضين، حزب العمال ثم مؤخرا حركة مجتمع السلم. ولم تكتف هذه الأحزاب “الكبيرة” بإبداء رفضها لمبادرة أمين عام الأفالان، عمار سعداني، بل أعطت تبريرات تقلل من شأن المبادرة، وحتى إن دافع عنها الأفالانيون بكونها لم تأت فقط وحصريا لدعم برنامج الرئيس، تفاديا للنفور من حولها، لكن الوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال