قررت السلطات المحلية بسكيكدة، إنجاز دار الصحافة في مرتفعات المدينة، وبالضبط في حي بويعلى، وهو أبعد نقطة في المدينة، يصعب على المواطنين القادمين من أقصى بلديات الولاية غربا وشرقا الوصول إليها بسبب ارتفاع تكلفة النقل، كما هو الحال بالنسبة لممثلي وسائل الإعلام. يحدث هذا في الوقت الذي تتواجد فيه دار للصحافة في الحي الإداري بوسط المدينة، دشنها المرحوم مغلاوي سنة 1995، لكن السلطات المحلية التي خصصت غلافا ماليا هاما لإنجاز دار جديدة للصحافة في مكان غير استراتيجي إطلاقا، قررت تشييد مقر للإذاعة المحلية بوسط المدينة، ما يعني أن السلطات بسكيكدة تعمل على إبعاد الصحافة المكتوبة عن ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال