تصرّف محمود ذلك الذي قام به مسؤول ”الكناس” ببلدية سيدي أمحمد بن علي في ولاية غليزان، بعدما فتح الباب شابين يرتديان تبانا (شورت) وأرادا الدخول، فمنعهما هذا المسؤول من ولوج القاعة، طالبا منهما الانصراف إلى غاية القدوم بلباس لائق لأن المكان محترم، وكما يدخله الرجل تدخله المرأة. وبالفعل انصرف الشابان والحسرة بادية على وجهيهما من توبيخ مسؤول ”الكناس” لهما.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال