يثير، خلال هذه الأيام، متتبعو مشروع إنجاز سدي الموان وذراع الديس بولاية سطيف، قضية التزام الشركات المنجزة للتواريخ التي منحتها لوزير الموارد المائية، عبد الوهاب نوري، بوضع سد الموان تحت الخدمة بداية من الثلاثي الأول من هذه السنة، وسد ذراع الديس بداية من الثلاثي الأول من السنة المقبلة، فقد تحدث مختصون في الميدان بأن السد الأول لن يدخل الخدمة حتى نهاية 2018، والثاني إلى نهاية 2019، بالنظر إلى وتيرة الأشغال والمشاكل التي تواجه الشركات المنجزة، وكان من المفروض أن يسلم هذان السدان اللذان وضع لهما رئيس الجمهورية الحجر الأول سنة 2007، خلال سنة 2011 غير أن دار لقمان لا تزال على حالها. ليبقى السؤ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال