تسربت معلومات هذه الأيام عن تنقل العديد من وجوه مافيا التهريب والبزنسة في عقار الدولة باسم الاستثمار بينهم مسؤولين ومنتخبين سابقين إلى الفنادق التونسية تزامنا مع كل جمعة وما يميزها من مسيرات شعبية وهو ما فسره الشارع المحلي بأنه هروب من مطالب التغيير والمحاسبة لأطراف طالما عفست على القانون لنهب ثروات الأمة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال