كانت زاوية الشيخ بلقايد بسيدي معروف في وهران، أول بقعة تطأها أقدام المسؤولين المعينين في هذه الولاية، وكانت المقصد الأول أيضا لكل من يزورها من “خدم النظام”. لكن والي وهران الجديد عبد القادر جلاوي قصد غيرها في أول جمعة يصليها في هذه الولاية التي تم تعيينه على رأسها، حيث اختار جامع عبد الحميد بن باديس، الذي استقبل فيه بالورود ودعا له إمامه من فوق المنبر بالتوفيق. ما جعل الحاضرين يستنتجون أن الزاوية البلقايدية، التي كانت تسمى أيضا “زاوية الرئيس” من كثرة تردد عبد العزيز بوتفليقة عليها، بدأ نجمها يأفل.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال