يكاد معظم أعضاء المجلس الشعبي الولائي لسوق أهراس يجمعون على أن مجلسهم بات مجرد هيئة بلا روح، بعدما بات عمل اللجان ضحية النزوات والميول الشخصية. المجلس لا يزال، بغض النظر عن تعطل عقد الدورات لدراسة ملفات شائكة تخص قطاعات التربية الصحة والبناء والتجهيز وغيرها، مصدرا لاستياء منتخبين لاسيما على مستوى لجنة الفلاحة والري، ليس لعدم وجود رئيسها المحبوس في قضية أموال دعم شعبة الحليب فحسب، بل لتعيين أحد نواب الرئيس ليشغل منصب رئاسة اللجنة في تعارض مع القانون.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال