عادت الحياة إلى مجراها في مدينة الدبداب، في شمال ولاية إليزي، بعد حالة الغضب التي طبعت شوارعها قبل أسبوع تقريبا، بسبب تجاوزات بعض أفراد الدرك الوطني خلال أداء مهامهم بأحد أحياء المدينة الحدودية مع ليبيا. تقول مصادر محلية لـ”الخبر” إن الهدوء عاد إلى نفوس مواطني الدبداب، بعد تدخل وزارة الدفاع الوطني، في أعقاب مراسلة بعث بها عضو مجلس الأمة عن ولاية إليزي، عباس بوعمامة، تتضمن تقريرا مدعما بمعلومات حول وقائع اشتكى منها سكان، على خلفية ما وصف بـ”استفزازات من جانب بعض أفراد الدرك الوطني أثناء قيامهم بالخدمة”، أدت لاندلاع مناوشات بين الشبان ورجال الدرك الذين تعرضوا للرشق ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال