أقدم، أمس، العشرات من المحتجين على محاصرة مبنى بلدية سيدي لحسن 4 كم غربي عاصمة الولاية سيدي بلعباس احتجاجا على ما أسموه بـ«إسقاط أسمائهم من قوائم المستفيدين من السكنات التي وزعت قبيل 48 ساعة من عيد الأضحى المبارك”، وذلك بالرغم من تأكيد السلطات هناك على اقتصار الترحيل على الفئة التي كانت تقطن بمزرعة “سي محمود” المصنفة في خانة السكنات الهشة. وكانت الأوضاع قد عجلت بتحول أفراد الأمن إلى الموقع تحسبا لأي طارئ، في الوقت الذي طالب فيه المحتجون بضرورة إحداث تغييرات على لجنة دراسة الملفات المتعلقة بالسكن وبإضافة الحصة المتبقية الجاهزة من مشروع 100 سكن، والمشكلة إجمالا من قرابة ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال