تحولت منطقة نادي الصنوبر وموريتي (إقامة الدولة) إلى محمية بامتياز كبير، يسري عليها قانون الأقربون أولى بالمعروف، هذه المنطقة دخلت مرحلة أخرى من الاستغلال بعد أن انتهت سنوات الجمر الموروثة عن الإرهاب، بدليل أنه يسري عليها إجراءات أمنية تضمنها “المحيط الأمني الجديد” لإقامة الدولة، تحظر على سكانها والذين يجرؤون على الدخول إليها ممارسة أي نشاط، ما جعل الحياة السائدة فيها تدخل مجال السرية التامة، من ذلك الأشغال الجارية بداخلها من قبل بعض الشركات لإنجاز مرفأ سياحي “مارينا”، أي أن الذين يخططون لهذه المنطقة يريدون إضفاء البعد الثالث للرفاهية لأول مرة على نادي الصنوبر وموريتي، ع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال