نفي يوسف بلمهدي، وزير الشؤون الدينية والأوقاف، أن يكون الإجراء ، المنتظر ، اتخاذه من طرف الوزارة الوصية بمعية عدد من الشركاء ، حول طرق و كيفيات تطوير آليات تعامل الأئمة و إطارات القطاع، بما يسمي وسائط التواصل الاجتماعي " الفايسبوك" و تويتر و غيرها، " أن تكون آلية لـ " قمع و تضيق " تحاول من خلالها الوزارة ممارسة " الرقابة الذاتية " على الأئمة و إطارات قطاع الشؤون الدينية حول ما يصدر عنهم من تعليقات عبر الوسائط و منصات التواصل الاجتماعي المختلفة لكن بالمقابل ، حسب الوزير، نريد من الإمام ، أن يكون خطابه فيه بناء و كلام جامع للناس ، و ليس كلام فيه تجريح و تشهير في الهيئات و الأشخاص ". ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال