يسلب الموت حياة أطفال الجزائريين في عمر الزهور، بسبب نقص فضاءات اللعب في الكثير من الأحياء السكنية. فرغم تغني وزير السكن في كل مرة بإنشاء مجمعات سكنية فيها مساحات للعب الأطفال، إلا أن الأمر لايزال مجرد حبر على ورق، ليتخذ الأطفال من الشارع والأرصفة مكانا للعب والتسلية. فالطفل إسلام شرقي لقي حتفه في عمارة مهجورة بعين البنيان في العاصمة، وقصة البرعم شرف الدين مرزوقي صاحب العامين من العمر لاتزال تلقي بظلالها على حياة والده العمري الذي يتذكر كيف ابتلعت بركة مائية فلذة كبده، بينما أزهقت أرجوحة بالية روح الطفل فاروق.. والقائمة طويلة. ساد الحزن عائلة الزعبي والجيران بحي الوفاق ببلدية الدبيلة شرق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال