ينتظر الأطفال أكثر من غيرهم حلول العطلة الصيفية للاستمتاع بزرقة البحر بعيدا عن ضغط الدراسة وأجواء الامتحانات والفروض التي تثقل كاهلهم طيلة الموسم الدراسي، لكن منهم من تكون زيارة البحر استثناء في أجندته الصيفية لأن له برنامجا آخر، فالصيف فرصته ليمارس هواياته وكذا للمشاركة في دورات تعلم اللغات من أجل تقوية قدراته ومهارته رغبة منه في ذلك أو تحقيقا لحلم الأولياء. هم أطفال تتراوح أعمارهم بين ثماني إلى اثنتي عشرة سنة، يقضون عطلتهم الصيفية في تعلم اللغة الفرنسية، الإنجليزية وحتى الإسبانية، ناهيك عن دورات تعلم في الرسم والرقص والمسرح والغوص وكذا اكتشاف أبجديات الموسيقى بتعلم آلات العزف.. يعتبرون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال