سيتمكن الاسبان، الاحد، من التعبير عن رغبتهم في تغيير السياسة في انتخابات اقليمية وبلدية قد ينتزع فيها الغاضبون برشلونة، وحتى مدريد، بعد سنوات من الجدالات الساخنة لتي ادت الى بروز حزبين جديدين. ومنذ بداية ايار، بدت الحملة على اشدها خصوصاً وانها تسبق الانتخابات التشريعية المرتقبة اواخر العام. لكن القلق والترقب ما زال سيد الموقف مع 30% من المترددين الذين لم يحسموا رأيهم قبل الاقتراع مباشرة. وقد انخرط رئيس الحكومة ماريانو راخوي (الحزب الشعبي اليميني) بكل قواه في الحملة، وجاب 14 الف كيلومتر، فيما اجتاز بدرو سانشيز، الامين العام للحزب الاشتراكي، مسافة 25 الف كلم. وكل ذلك لتجنب تصحيح جذري...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال