دفعت الحرائق المهولة التي اجتاحت عدة ولايات، خلال الأيام القليلة الماضية، المواطنين المكتوين بلهيبها والمتضررين من خسائرها المادية وأضرارها المعنوية، إلى التساؤل عن جدية وفعالية المخططات الاستعجالية والوقائية من أجل حماية الغطاء الغابي والنباتي الوطني عبر 40 ولاية، علما أن آخر حصيلة مؤلمة سجلت ليلة أول أمس بالبليدة، حيث التهمت النيران رضيعة بعدما حوصر منزل والديها بحريق مهول.وأمام حساسية وخصوصية المرحلة التي تمر بها البلاد والمتصلة بالحراك الشعبي السياسي والاجتماعي تجددت المخاوف من ضلوع أياد تخريبية في استهداف مناطق دون أخرى، قبل أن تأكل المحرقة ولايات أخرى بطرق متشابهة وبأساليب مريبة، خصوصا أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال