تحوّل حلم دخول الشقة الموعودة والمنتظرة منذ سنوات، ضمن مشروع السكن التساهمي 288 المسمى حوش دريوش بالسبالة في بلدية الدرارية، غرب العاصمة، إلى كابوس يراود المستفيدين منه، فإضافة إلى إنفاقهم لمبالغ كبيرة لكراء سكنات تأويهم إلى حين وضول ساعة الفرج، فإن البعض منهم توفي، ولم يتحقق حلمه في الاستفادة من سكنه، وآخرون أجبرهم الوضع على تفكيك أسرهم. وفي هذا الصدد قال المستفيدون في حديثهم مع "الخبر" بأنهم لم يتمكنوا بعد سنوات من الانتظار من الاستفادة من شققهم، رغم انطلاق أشغال انجازها في سنة 2008، ورغم تسديدهم لمختلف الأشطر والمستحقات المالية التي عليهم.. يتساءل هؤلاء بكثير من الأسى والغبن والمعاناة: "ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال