ما يزال الإعلامي بلال عطوي يئنّ في صمت، حيث غادر مستشفى ابن سينا بعنابة، ويرقد، حاليا، في المنزل العائلي. وحسبه، فإن جميع الاتصالات التي أجريت من أجل التكفل بحالته الصحية إلى غاية، مساء أمس، مجرد وعود، رغم الضجة الكبيرة التي أحدثتها وضعيته على مواقع التواصل الاجتماعي. وبالتالي، لم يجد الفايسبوكيون بديلا سوى التجند وجمع المبلغ المالي لإجراء العملية.بدأت معاناة بلال عطوي مع المرض سنة 2009، عندما أصيب بفيروس خطير خلال وجوده بالسودان لتغطية المباراة التاريخية بين الجزائر ومصر لفائدة إحدى اليوميات المحلية الصادرة بعنابة. وفور عودته إلى أرض الوطن، تم تشخيصه من قبل الأطباء الذين ظنوا أن الأمر يتعلق ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال