بدت، أمس، قرى دائرة واسيف بتيزي وزو على غير العادة مهجورة من سكانها المفجوعين، على غرار كل الجزائريين، بالطريقة المأساوية التي غادرتهم بها الطفلة نهال سي محند، بعد أن قرر المئات من سكانها مرافقة عائلتها إلى وهران للمشاركة في تشييع الملاك “نهال” إلى مثواها الأخير. بعد أن كانت قرى واسيف في ولاية تيزي وزو لأسابيع قبلة للجميع من أجل تقصي أخبار نهال والبحث عنها وفي مقدمتهم القاطنون بقرى بلدية أيت تودرت الذين تجندوا للبحث عن مكان تواجد نهال بعد سماعهم خبر اختفائها أو اختطافها، قلت الحركة أمس بعد أن رافق المئات من السكان عائلتها إلى وهران لحضور تشييع جنازة المرحومة نهال. وحسب مصادر محلية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال