اهتزت، اليوم ، بلدية أولاد يعيش في البليدة، على وقع حادثة انتحار أليمة، أقدمت عليها سيدة متزوجة في العشرينات من العمر، برمي نفسها من الطابق الخامس لعمارة بحي المشهور بـ "غابة الزاوش"، ما أدى إلى وفاتها، وسط ألم وأسى كبيرين من جيرانها، في وقت تدخل المسعفون لتحويل جثتها إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى فرانس فانون الجامعي بالولاية. ود وجد رجال الإنقاذ الذين تدخلوا لنقل جثة المعنية بالبليدة، صعوبة في انتشال الجثة، بعد أن انغرس في جسمها قضيب معدني سقطت فوقه، حين رمت بنفسها من شرفة مسكنها بالطابق الخامس، حيث استغرق انتشالها واستخراجها من وسط القطعة المعدنية وقتا، ولقي المسعفون مشقة ومعاناة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال