اقتحم فيروس كورونا المستجد الدول دون تأشيرة ولا جواز سفر، وأذاق المجتمعات شتى أنواع العذابات النفسية والويلات المالية والآلام الاجتماعية، لكن من الإجحاف ألا نلتفت لبعض دروسه للمجتمعات والحكومات، ولو أنها ليست مجانية، من قواعد النظافة ومكانة علوم الطب والصناعات المحلية وضرورة التخلي عن اقتصاد الريع وغيرها من العبر المستخلصة. يتّمت الجائحة مئات الآلاف من الأطفال ورمّلت الأزواج وأغلقت المساجد ودور العبادة بمختلف عقائدها، وهدمت الإقتصادات، وقطعت أوصال العالم، غير أن لها جوانب إيجابية برزت أو نشأت معها. أرسى الفيروس التاجي ثقافة طبية وتمريضية لدى قطاع واسع من الجزائريين حول حياة الفيروسات وأسرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال