يتواصل عجز غالبية بلديات ولاية تيبازة، عن تسيير ملف النفايات، ويتجلى ذلك في الصورة السوداوية التي تطبع المدن والأحياء، نتيجة أكوام القمامة والمفرغات الفوضوية التي ظهرت بفعل تراكم النفايات المنزلية في زوايا مختلفة، رغم حملات النظافة التي أطلقها الولاة السابقون لإعادة الوضع إلى نطاقه الطبيعي. وليست هذه المرة الأولى التي تضطر فيها السلطات الولائية بتيبازة، إلى تنظيم حملات نظافة لرفع أكوام النفايات التي تجتاح الأحياء وأزقة المدن، حيث سبق وأن تم تنظيم حملات مماثلة في عهد الولاة السابقين، ما يؤكد أن المجالس البلدية المنتخبة، باستثناء القلة منها، لم تعد منذ سنوات، قادرة على تسيير هذا الملف الذي بات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال