تواصلت نهار اليوم ولليوم السادس على التوالي، عملية البحث عن ما أصبح يعرف بـ "مفقود بحيرة الضاية اللغز "، بسلسلة الأطلس البليدي، للعثور على أي أثر يوصل إلى مكانه، في حين تأجل وصول تعزيزات لعناصر الإنقاذ من ولايات أخرى، مثل تيزي وزو، لمشاركة بقية الأعوان والصيادين وحتى جمعيات خيرية، في تأطير من أفراد الجيش،إلى موعد لاحق . وإلى غاية اليوم، لم يتمكن المنقذون والمتطوعون، من التوصل والوصول إلى أي دليل جديد، يعيد الأمل إليهم، في العثور على الضحية " ب. موسى "، والذي اختفى في ظروف غامضة، يوم الجمعة الماضي، بتخوم بحيرة الضاية، بعد أن افترق عن مرافقين اثنين له تم إنقاذهما، ساعات بعد تيهانهما وسط الطبيعة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال