شيّع بعد صلاة الظهر، اليوم، جثمان الطالب في كلية الطب، أصيل بلالطة، في جو جنائزي مهيب، شارك فيه الآلاف من المشيعين من برج بوعريريج والولايات المجاورة، إضافة إلى رفقاء في الإقامة الجامعية بن عكنون 2، زملاءه في الدراسة في مختلف الأطوار وأصدقائه. انطلق الموكب الجنائزي من بيت جدة عمي رابح، من حي 17 أكتوبر، حوالي الساعة الواحدة والنصف نحو مقبرة سيدي بتقى بعاصمة الولاية، أين تجمّع المئات من المتعاطفين مع الأسرة في مصابها الجلل. وفور وصول الجثة إلى مثواها الأخير، تعالت صيحات الله أكبر، الله أكبر وأصوات تطالب بالقصاص من بعض الشباب. لم يسع المكان العدد الكبير من المشيّعين، واضطر حملة النعش لتوج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال