وأخيرا وبعد مد وجزر، وبعد يقظة الأمن الحضري لبلدية القطار، إعترف السفاح ب.م البالغ من العمر 40 سنة والذي ذبح الستينية في أواخر رمضان ببلدية القطار في غليزان بما اقترفه من جرائم في حق ضحايا آخرين منذ سنوات خلت، وأنه بعد القتل العمدي وبكل برودة دم دفن ضحاياه في بيته حتى يطمس معالم الجريمة، ويبرز للعيان عاديا، وكأن شيئا لم يكن. وظل لغز اختفاء السيدة (ي.ب) التي كانت تبلغ حينها 60 سنة عند اختفائها محيرا لدى ساكنة المنطقة منذ 10 أكتوبر سنة 2011، وأن أهلها فتشوا عنها في كل مكان ولم يعثروا عليها،وهي التي تزينت حينها (حسب أقاويل أفراد عائلتها)بالذهب والحلي المقدر بأزيد من 80 مليون وخرجت بعد صلاة الظهر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال