تعيش المذابح الوطنية خلال يوم العيد ضغطا واسعا بالنظر إلى قوة عدد الأضاحي المذبوحة، ما يؤدي إلى تجاوزات تعوّد الزبائن الاصطدام بها كل سنة، في ظل غياب الرقابة المشددة التي تضمن ممارسة قانونية للمهنة وأضاحي سليمة. في المقابل، طالبت نقابة البياطرة بضرورة الذهاب إلى المذابح المتنقلة خاصة في مثل هذه المناسبات وتزايد عدد التجمعات السكنية. حتى وإن كانت هناك أغلبية تفضل نحر الأضحية في المنازل أو في الأحياء التي تسكنها مع الجيران والأقارب، بسبب عدة عوامل على رأسها عامل الوقت، كون النحر في المذابح ينتج عنه الانتظار في الطابور، وكثيرا ما تنتهي العملية في المساء، فيفوت صاحب الأضحية على نفسه متعة اللمة ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال