وجدت دراسة جديدة أن جميع الأطفال، تقريبا، لديهم مستويات سامة من البلاستيك ظهرت في عينات البول والبراز الخاصة بهم. وبحث العلماء الألمان عن 15 منتجا ثانويا من البلاستيك في عينات البول والبراز لنحو 2500 طفل تتراوح أعمارهم بين 3 سنوات و17 عاما. وأظهرت النتائج أن 11 من أصل 15 مادة، يعتقد أن واحدا منها مسبب للسرطان، كانت موجودة بنسبة 97% إلى 100% في العينات. وتجاوزت مستويات حمض بيرفلورو الأوكتانويك (PFOA)، الحدود الآمنة للاستخدام في 20% من العينات، خاصة بين الأطفال الأصغر سنا. ويتم استخدام المادة الكيميائية في إنتاج الملابس الخارجية والمقلايات غير اللاصقة، والتي ربطتها الكثير من الدراسات التي أج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال