“السلام عليكم كاين الويفي؟” هي العبارة الجديدة التي عوضت السؤال عن وجهة الحافلة مؤخرا، منذ أن أعلنت شركة النقل الحضري وشبه الحضري “إيتوزا” بالعاصمة عن توفير الاتصال المجاني بالإنترنت بحافلاتها، في محاولة منها لامتصاص الضغط الذي تخلفه زحمة المرور الخانقة، وكذا طول فترة انتظار الركاب للحافلة في المواقف، “الخبر” رافقت الركاب في حافلات “الويفي”. كانت محطة عيسات إيدير للحافلات المحطة الأولى في رحلتنا، ومنها اخترنا التوجه نحو حي باش جراح الشعبي الذي تكتظ الحافلات المتجهة إليه بالركاب على مدار أيام الأسبوع، صعدنا الحافلة التي طال انتظارها لكن لسوء الحظ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال