عادت شبكات مافيا تهريب مختلف أنماط المركبات من الشاحنات والسيارات النفعية والسيارات الفاخرة وحتى الدراجات النارية القوية للنشاط عبر محاور إفريقية في جنوب البلاد واستغلال تردي الأوضاع الأمنية في مثلث الحدود الجزائري- التونسي- الليبي من أجل إغراق السوق بسيارات توفر لها وثائق مزورة عبر تواطؤ موظفين بالمصالح المختصة. عرف هذا النشاط تطورا مثيرا طيلة سنوات التسعينيات إلى غاية 2000، ثم تراجع مع صدور تشريعات جديدة لاستيراد السيارات ودخول الوكلاء لماركات أسياوية وأوروبية ومنع استيراد السيارات القديمة وتدعمت الحظيرة العائلية للسيارات في الجزائر بعد أن ارتفعت وتيرة بيع السيارات بالتقسيط وأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال