توفي صبيحة اليوم الشاب عدة جلول البالغ من العمر 30 سنة الذي حاول الانتحار حرقا أمام مقر بلدية سيدي لزرق بولاية غليزان في الوقفة الاحتجاجية السلمية التي شنها بعض سكان البلدية. وكانت المصالح الصحية قد حولته إلى العيادة المتعددة الخدمات بزمورة التي حولته بدورها إلى مستشفى محمد بوضياف ومنها إلى مصلحة الحروق البليغة بالمستشفى الجامعي لوهران، حيث فارق الحياة متأثرا بحروقه من الدرجة الثالثة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال