شيعت، ليلة أمس، جموع من المواطنين وعائلات ثلاثة حراڨة من أصل 14 الذين أبحروا في رحلة حرڨة في الـ16 فبراير الجاري، إلى مثواهم الأخير بمقبرة وادي المعيز بمدينة ڨالمة. ووصلت جثامين الحراڨة الثلاثة في حدود العاشرة وعشرين دقيقة ليلا، من مدينة بنزرت التونسية، بعدما لفظ بحر الأخيرة جثثهم قبل ثلاثة أيام، وتمّ التعرف عليها من أهاليهم وأصدقاء لهم بڨالمة. وعرفت مراسيم تشييع جثامين الشبان الثلاثة وهم "بلال، خليل وحميد" المتراوحة أعمارهم بين 22سنة و32سنة، حضورا كبيرا للمواطنين الذين انتظروا لساعات طويلة وصول جثامين الضحايا من الشقيقة تونس. وبعد أداء صلاة الجنازة على المرحومين بمسجد ابن باديس بمدينة ڨالمة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال