فرضت ظروف الحياة و “الخبزة” على فئات من الجزائريين العمل في ظروف شبه مستحيلة، يعملون وهم صيام في حرارة تتعدى 48 درجة.الجنود وعناصر الدرك والشرطة يعرف كل الناس الذين يتنقلون عبر الطريق الوطني رقم 1، في شطره الرابط بين ولايتي غرداية وتمنراست، المكان المسمى حاجز عين الحجاج شمال عين صالح، وهو حاجز أمني يعمل فيه عناصر من الدرك الوطني والجيش الوطني الشعبي، وتصل درجة الحرارة في هذا المكان على الساعة 1 زوالا إلى 60 درجة حسب شهادة السائقين، ورغم أن التواجد في المكان يثير الوحشة في النفس، فإن العشرات من الشباب الجزائري عملوا في هذا المكان في الصيف وهم صيام.وتشير الأرقام المتداولة إلى ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال