تاهَ المحققون في خيوط أغرب عملية اختطاف بالجزائر، طالت البرعم حيرش حليم في 2009 بباتنة، وظلت لغزا إلى الآن، حيث لم يتوصلوا إلى تحديد مصيره سواء كان حيا أو ميتا، وتعقدت أكثر لما ظهر طفل بالعاصمة يشبهه إلى حد التطابق، من دون لقب، ويبحث عن هوية، لكن من “أم ثانية” ترفض الاعتراف به. “الخبر” فتحت تحقيقا حول القضية وتحدثت إلى كل الأطراف، ونقلت أوجاعهم وتساؤلاتهم التي تنتظر إجابات تشفي غليلهم وتنتشلهم من دهاليز الأحزان.2562 يوم، عاشتها والدة حليم هائمة في آلاف الاحتمالات والظنون لا تدري إن كان ولدها على قيد الحياة لتعانقه، أم قُتل فتستعيده جثة وتنوح عليها حتى ينطفئ لوعها ثم تُ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال