استعملت نحو 600 تأشيرة تجارية مستخرجة من مصالح القنصلية السعودية، مؤخرا، كغطاء لتنظيم رحلات حج من طرف وكالات أسفار وسياحة، في غياب تراخيص خاصة تسمح بدخول البقاع المقدسة، بعيدا عن الأطر التنظيمية المعروفة (القرعة، جوازات المجاملة)، وهي الطريقة نفسها التي نُقل بها 47 حاجا جزائريا عبر مطار نايف بالقصيم وتم منعهم من طرف السلطات السعودية، الأسبوع الماضي، قبل أن تسمح لهم بالمرور بشكل استثنائي ولدواع إنسانية، كونهم تعرضوا لعملية احتيال، حسبهم.ذكر مصدر مسؤول متحدثا لـ”الخبر” أن عدة وكالات أسفار وسياحة نظمت رحلات حج بناء على تأشيرات تجارية لا تسمح لحامليها قانونيا بزيارة البقاع المقدس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال