مناوشات، قلق، وغليان.. هذا ما يعيشه يوميا مستخدمو الطريق في إقليم ولاية الجزائر، حيث يتفق الجميع على أن أعمار الجزائريين تضيع في الطرقات، خاصة مع حلول الدخول الاجتماعي والمدرسي، لتتوقف حركة النقل في 718 نقطة سوداء حسب آخر إحصاء لمصالح الأمن، وتنال بها العاصمة الجزائرية حصة الأسد من إجمالي 7333 نقطة عبر التراب الوطني. ساعتان من الزمن، هي المدة الزمنية التي يتطلبها التنقل من بلدية الدويرة إلى وسط العاصمة، عبر خطي النقل الحضري الرابطين بين الدويرة – بن عكنون، وبن عكنون- البريد المركزي، هو مشروع طريق يكبّد الشاب محمد الأمين عناءا كبيرا وهو يجري صبيحة كل يوم وراء لقمة عيشه، التي يصعب فيها ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال