أرجع الخبير في تكنولوجيات الإعلام والاتصال، يونس ڤرار، استفحال عمليات الابتزاز والنصب والاحتيال والشتم على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي إلى عزوف الضحايا عن رفع شكاوى لدى أجهزة الأمن وكذلك وكلاء الجمهورية بالمحاكم، الذين بإمكانهم أن يحركوا تحقيقات وعمليات تحرٍ على أساس تلك الشكاوى لاصطياد المجرمين.ونصح المتحدث، في اتصال بـ”الخبر”، الأشخاص الذين يكونون ضحايا سب وابتزاز من طرف أشخاص استعملوا حسابات إلكترونية مموهة كقناع لإخفاء هوياتهم، بعدم التردد في الكشف عن هوية تلك الحسابات لدى رجال الأمن ولو كانت مموهة، لأن الأخيرين قادرين على تحديد مكان أصحابها وهويتهم عن طريق ما لديهم من خبرات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال