إذا كان حلم الكثير من النساء الحاملات للشهادات الجامعية وشهادات التكوين المهني والتمهين، الحصول على منصب عمل في أي قطاع كان وتحت أي صيغة من صيغ التشغيل المعمول بها في الجزائر، فإنه وعلى العكس تماما بالنسبة للنساء العاملات اللواتي أصبح المكوث بالمنزل لديهن بمثابة الحلم الذي يسعين لتحقيقه، وندِمن على التفريط فيه منذ سنوات طويلة.بالمدارس، مما يعني بالضرورة مزيدا من المشاغل والمتاعب المضافة لمتاعب العمل، كتعب البيت وواجب تدريس الأولاد لدرجة إحساسها بأنها تعمل 24 ساعة متواصلة في اليوم. وتضيف بأن هذه الحالة من الضغط تزداد حدة عند اقت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال