اعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون السبت انه ينبغي الاستعداد لاحتمال سقوط عدد كبير من البريطانيين في هجوم عنيف في تونس، هو الاكثر دموية لمواطنيه منذ هجمات لندن قبل 10 سنوات. "مجزرة على كراسي الشاطئ"، "جمعة الدم"، "رعب على الشاطئ"...لم تكن لدى الصحف البريطانية اوهام بخصوص حصيلة الخسائر الكبيرة التي تكبدتها المملكة المتحدة في الهجوم على فندق ريو امبريال مرحبا في مرسى القنطاوي على بعد 140 كلم جنوب العاصمة تونس وقرب سوسة. وما زال العدد الرسمي لدى الخارجية للقتلى البريطانيين بعد ظهر السبت خمسة من اصل 38 قتيلا. لكن لندن تتوقع رقما اعلى بكثير، فيما اعلنت وزارة الصحة التونسية وجود 8 بريطانيي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال