أشارت آخر المعطيات الواردة من بلدية الطابية 25 كم جنوبي عاصمة الولاية سيدي بلعباس بمواصلة قوات الأمن محاصرتها للمقر السكني الذي يأوي منذ يوم أمس الأحد منفذ مجزرة بلدية سيدي لحسن التي راح ضحيتها أربعة أفراد من عائلة واحدة، وسط أخبار عن إمكانية مداهمة أفراد التدخل لمسكن المعني في أي لحظة، خاصة بعد رفض مفتش الشرطة الذي أجهز على صهريه وطليقته وأختها رميا بالرصاص الاستسلام، ضاربا بذلك بعرض الحائط بكل التحذيرات التي وجهت إليه والمحاولات الرامية إلى "التفاوض" معه. وقد سمع ببلدية الطابية في حدود الساعة الحادية عشر من ليلة أمس دوي عيارات نارية مصدرها المسكن الذي يحتمي بداخله الجاني، قبل أن يتجدد الموع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال