ألهب المناصرون الجزائريون مدرجات ملعب رادس بتونس، في المباراة التي جمعت “نسور قرطاج” مع “محاربي الصحراء” مساء أمس، وكسروا بذلك هدوء الملعب الذي لم يستقبل هذا العدد، منذ قيام ثورة الياسمين في 2011، ما اعتبره “التوانسة” فرصة مواتية للاستمتاع بهذه الأجواء التي حرموا منها طيلة 5 سنوات مضت، حيث كانت السلطات التونسية لا تسمح بدخول أكثر من 15 ألف شخص إلى الملعب خشية حدوث انزلاقات أمنية قد تقوض الوضع الأمني مجددا.وعاشت الشوارع التونسية صخبا وأخذ صور تذكارية وهتافات وحتى مناوشات كلامية بين كل من مناصري “الخضر” ومحبي “الحمر”، وعاشت مداخل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال