يدخل المنتخب الوطني، عشية اليوم، غمار المنافسة الإفريقية حاملا معه آمال وتطلعات الملايين من الجزائريين من أجل محو نكسة الكامرون قبل عامين وكتابة التاريخ من جديد كما تحقق قبل 4 سنوات في الأراضي المصرية. وبتأكيد الناخب الوطني والقائد رياض محرز، فإن استخلاص دروس خيبة دوالا يمر عبر الفوز في المباراة الأولى وتفادي الحسابات المبكرة، قبل مواجهة أكثر تعقيدا أمام منتخب بوركينا فاسو، في توقيت لن يكون أبدا في صالح النخبة الوطنية. وعلى غرار ما أشار إليه موقع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم فإن "الأفناك" يملكون الكثير من الأوراق الرابحة ويعولون بشكل خاص على نجمهم الأول، رياض محرز، للتألق قاريا، وأيضا على نجم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال