تسبّب فرانسوا بلاكار في خلاف حاد بين وزير الشباب والرياضة ورئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، بسبب ماضي التقني الفرنسي الذي يجعل منه اليوم رمزا من رموز التمييز وأحد دعاة العنصرية في الوسط الكروي، منذ أن اقترن اسمه منذ الثامن من شهر نوفمبر 2010 بفضيحة "الكوطات" التي تفجّرت في فرنسا، حينما كان بلاكار مديرا فنيا وطنيا في الاتحاد الفرنسي لكرة القدم. سارع الهادي ولد علي إلى تبرئة نفسه من خطوة خير الدين زطشي بدعوة المدير الفني الوطني الفرنسي فرانسوا بلاكار إلى الجزائر، وحرص الوزير على تجنّب تبعات خيار رئيس "الفاف" وتخلى عنه في تصريحات رسمية، لما يحمله خيار التعاقد مع تقني أجنبي متورّط في قضية عنص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال