لجأت وزارة الشباب والرياضة إلى التدقيق في القوائم التي تضبطها الاتحاديات للتنقل إلى الخارج للمشاركة في المنافسات الرياضية والملتقيات الرسمية ومختلف الألعاب التي تأخذ طابعا حكوميا وأولمبيا، بعد انهيار أسعار البترول وتماشيا أيضا مع سياسية التقشف التي اعتمدتها السلطات العمومية للحد من النفقات العمومية. تبعا للتوجيهات الجديدة لوزارة الشباب والرياضة بخصوص التدقيق في قوائم المسافرين إلى الخارج لأداء مهام على عاتق الدولة، فإنه سيكون من الصعب مستقبلا على الاتحاديات التلاعب بالقوائم عن طريق ضم مرافقين لا تستدعي الضرورة تنقلهم إلى الخارج، في إجراء جديد يجب أن يعرف نجاحا بالنظر لحساسية الوضع الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال