غادر مساء أمس التقني كريستيان غوركوف ، أرض الوطن بإتجاه مسقط رأسه فرنسا ، بعد تجربة دامت قرابت العامين على رأس العارضة الفنية لـ"الخضر" ، وهي التجربة التي ذاق خلالها المر و الحلو ، كما عاشوه سابقوه من الشيخ رابح سعدان ووصولا إلى وحيد حاليلوزيتش . ورغم تعاقب المدربين و تعاقب الايام والسنوات ، إلا أنه في كل مرة " يتحجج " المغادرون سواء مجبرون أو طوعا ، بـ "المحيط" الذي يصعب التعامل معه ، وهو المحيط الذي أجبر رابح سعدان على رمي المنشفة بعد مباراة تانزانيا في سبتمبر 2010 و بن شيخة على الإستقالة بعد رباعية المغرب بمراكش في جوان 2011 و حاليلوزيتش الذي رفض البقاء في الجزائر ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال