يستعيد المنتخب الفلسطيني اليوم بملعب 5 جويلية 1962 الأولمبي بالجزائر العاصمة ذكرياته المتميزة مع الجماهير الجزائرية قبل سنتين بذات الملعب، حين يلتقي، للمرة الثانية، وديا مع منتخب جزائري، في موعد يتجاوز الجانب الرياضي، لحرص الجزائريين على توجيه رسائل قوية لكل العالم من خلال التضامن الكبير مع القضية الفلسطينية. الوفد الفلسطيني الذي وصل السبت الماضي إلى الجزائر، يشعر فعلا بأنه الفريق المستقبل وليس الضيف، بل إن الجماهير الجزائرية التي ساندته طوال أطوار المباراة الودية السابقة قبل سنتين وتفاعلت مع هدفه الوحيد أمام “الخضر” واحتفلت أيضا بالانتصار الكروي الفلسطيني على منتخبها الجزائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال