بعيدا عن ألقابه القوية وانطلاقاته الساحرة على مضامير ألعاب القوى أعوام التسعينات، بات ابن بلدية تنس، نور الدين مرسلي، مستشارا للاتحادية الأمريكية لرياضة ألعاب القوى، وهو نفس المنصب الذي يشغله حاليا في نادي المجمع البترولي. وعلى الرغم من اعترافه مؤخرا لبعض وسائل الإعلام بأنه غاب عن الجزائر في الآونة الأخيرة، إلا أنه أكد متابعته لكل صغيرة وكبيرة تحصل في بلاده، خصوصا وأنه دائم التنقل والسفر بين أمريكا والجزائر، غير أن خسارته لصالح الأمريكان تبقى مؤلمة عند كثير من الرياضيين، وذلك يعود لحاجة الرياضة الجزائرية بصورة عامة وألعاب القوى بصورة خاصة لخبرة نور الدين مرسلي للنهوض بالميدان في مختلف المنافس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال